أبلغ النائب وليد جنبلاط حلفاء في تيار «المستقبل» أنه يتعرض لضغوط من مسيحيي 14 أذار لإطلاق مواقف من الجماعات الإسلامية في صيدا التي تجري اتصالات بينها وبين قيادة «المستقبل» بشأن ترتيبات الوضع الامني في عين الحلوة. وأنه ينتظر خطوات عملية تحدّد دور هذه الجماعات وإلا فإنه سوف يتراجع عن تعهده للنائبة بهية الحريري بعدم تناول هذه المجموعات انتقاداً في وسائل الإعلام.