من أصل أكثر من ستة آلاف فحص عشوائي أجرتها فرق وزارة الصحة في المناطق الأسبوع الماضي، سُجّلت أربع إصابات فقط. ولئن كانت المناطق تحتاج حكماً إلى عدد أكبر من الفحوصات، إلا أن الأرقام تنسجم والمسار التفاؤلي الذي يحافظ عليه لبنان حتى الآن، لكنه يتوقف على تجاوز «قطوع» المُغتربين الذين وصل منهم أمس أكثر من 600