◄ بعد أشهر قليلة على تقديم استقالتها من قناة lbci بسبب مشكلات بينها وبين إدارة الشاشة الصغيرة، عادت المقدمة ريمي درباس أخيراً عن قرار تركها المحطة التي يديرها بيار الضاهر. في هذا السياق، تلفت المعلومات لنا إلى أن المراسلة ومذيعة نشرات الأخبار، أجرت اتفاقاً مع إدارة المحطة المحلية بتحسين ظروف عملها المادية، وبالتالي تخلت عن استقالتها. يُذكر أنها ليست المرة الأولى التي تقدّم فيها درباس استقالتها من lbci، بل سبق أن أقدمت على تلك الخطوة مرات عدة، لتضمن لاحقاً تطبيق شروط عودتها.
◄ بعدما تجمّد المشروع قرابة ثلاثة أعوام، تستعد شركة «إيغل فيلمز» لتصوير مسلسل بعنوان «عرابة بيروت» من المتوقع أن تلعب بطولته الممثلة الكويتية نور الغندور. ولفتت المعلومات إلى أنّ المسلسل الذي أثار جدلاً حول اسمه وأحداثه التي تجري في بيروت، من المتوقع أن ينطلق تصويره قريباً ليُعرض لاحقاً على تطبيق «شاهد» المنضوي تحت شبكة mbc. وكان «عرابة بيروت» قد أثار جدلاً قبل أعوام، بعدما خرجت الكاتبة المصرية مريم نعوم معلنة أنها تعاقدت مع المنتج محمد مشيش لتقديم مسلسل بذلك الاسم وتدور أحداثه في الزمن الحالي. كشفت يومها «إيغل فيلمز» أن الكاتبين السوريين مازن طه ونور شيشكلي، يتوليان مهام كتابة المشروع. على أن يتضح قريباً فريق عمل «عرابة بيروت» كاملاً.

◄ اعتاد النجم السوري قصي خولي أن تكون حساباته الافتراضية بمثابة نافذة ومنبر يصرّح من خلاله عن آخر أعماله، ويكشف بعض مواقفه، وفسحة للتواصل مع جمهوره، عدا عن نشره بعض الأمور الشخصية والعائلية بين الفترة والأخرى. أخيراً، حرّك الممثل المعروف مشاعر جمهوره بعدما عايد ابنه العميد فارس خولي في مناسبة عيد ميلاده الخامس بكلمات لطيفة. كانت هذه المرة الأولى التي ظهر فيها ابنه على السوشل ميديا، إذ شارك والده صورة له من محادثة فيديو جمعته به، وأرفقها بتعليق قال فيه «صاروا خمس سنين يا صغيري العمر كله بصحة وأمان وحب». سرعان ما لقيت الصورة تفاعلاً بين المتابعين، وعلقوا على الشبه الكبير بينهما، وكتبوا رسائل الحب والمعايدات لهما. ومن بين النجوم المتفاعلين: نادين نجيم، كندا علوش، ديما الجندي، نيشان، ميساء مغربي وغيرهم.

◄ أثارت وزيرة الثقافة المصرية نيفين الكيلاني، جدلاً على صفحات السوشل ميديا، بعدما نشرت صفحة الوزارة صورة جمعت الكيلاني بالفنان علي الحجار، وتظهر قناة «العربية» على شاشة التلفزيون في مكتبها. على أثر ذلك، انقسم المنتقدون بين تأكيد على أن وجود قناة غير مصرية في مكتب الوزيرة، دليل على تراجع القنوات المصرية، وأدانوا مستوى الشاشات الإخبارية المحلية، والدليل عدم التفات الوزيرة لها كممثلة للحكومة، فيما ذهب آخرون، إلى أن الوزيرة التي يفترض أنها تنفّذ برنامجاً لدعم الهوية المصرية، تشاهد قناة سعودية!. اللافت أن صفحة الوزارة نشرت لاحقاً صوراً تجمع الكيلاني مع نوريا سانز وهي تتبوأ منصب ممثلة اليونسكو في القاهرة، وظهر فيها التلفزيون، منطفئاً ليؤكد المعلّقون أن الوزيرة تجنّبت «وجع الدماغ» بالتعبير المصري وطلبت إغلاق التلفزيون وقت التصوير.