◄ بعد غياب 14 عاماً عن نقلها للحدث الفني، أعلنت قناة lbci أنّها ستبث سهرة الـ«موريكس دور» بدورتها الـ 22 التي ستقام في 17 أيلول (سبتمبر) المقبل في كازينو لبنان (جونيه)، مباشرةً بعد نشرة الأخبار المسائية. في هذا السياق، بدأت الشاشة التي يديرها بيار الضاهر عرض البروموات الترويجية للحدث. اللافت أنّ mtv كانت تنقل الـ«موريكس دور» في الأعوام الأخيرة، لتعود الآن إلى lbci. ومن المتوقّع أن تشهد السهرة مجموعة تكريمات لنجوم عرب ولبنانيين وأتراك، سيتنقّلون على السجادة الحمراء، إضافة إلى أسماء جديدة لمعت في عالم الفنّ. لعلّ أكثر ما يميّز الحدث (المنتج المنفّذ رالف معتوق) أنّه سيكون من تقديم هيلدا خليفة، فيما يوقّعه المخرج طوني قهوجي الذي يعود إلى الأضواء، معيداً المشاهدين إلى العصر الذهبي لـ lbci التي أخرج باقة من أهم برامجها.
◄ بدأت قناة mtv وضع خطة أولية لبرمجة الخريف التي ستنطلق بين نهاية شهر أيلول (سبتمبر) وبداية تشرين الأوّل (أكتوبر) المقبلين. ووضعت شاشة ميشال المرّ على رأس قائمتها عودة برنامج «كتير هلقد» الذي يقدّمه هشام حداد ومجموعة من المراسلين والناشطين على صفحات السوشال ميديا. في هذا السياق، تلفت المعلومات التي حصلنا عليها إلى أنّ الموسم الجديد من البرنامج الساخر لن يحمل أيّ تغييرات تُذكر، باستثناء توسيع بعض الفقرات التي كانت في الموسم الأوّل. وتشير إلى أنّ أمل طالب اقترحت على القائمين على «كتير هلقد»، تعديل فقرتها وتوسيعها لتطلّ بحلة جديدة على المشاهدين. وهي تنتظر الردّ حالياً.

◄ يغيب عبده شاهين عن السباق الدرامي الرمضاني بسبب انشغاله بتصوير مسلسل «في الداخل» في إسطنبول. العمل هو النسخة العربية من المسلسل التركي الذي يحمل الاسم نفسه، يضمّ على قائمة أبطاله النجمين السوريين أيمن زيدان وفادي صبيح، إلى جانب النجوم اللبنانيين جنيد زين الدين وطلال الجندي وغيرهما. وتشير المصادر إلى أنّ المسلسل تعرّض لنكسات عدّة أدّت إلى إطالة مدّة تصويره التي ستستمر لغاية نهاية هذا العام بعدما كان يُفترض أن تنتهي في أيلول (سبتمبر) المقبل، من بينها الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا في الشتاء الماضي، إلى جانب وفاة شادي (1974 ــ 2023) شقيق أيمن زيدان. يُذكر أنّ شاهين عرف نجومية بعدما شارك في مسلسل «الهيبة» (ورشة كتّاب وإخراج سامر البرقاوي وإنتاج «صبّاح إخوان») بدور «شاهين».

◄ باتت «ثريدز»، الخدمة المنافسة لـ«إكس» (تويتر سابقاً)، التي أنشأتها شبكة «ميتا» على أمل الإفادة من نكسات المنصة المملوكة لإيلون ماسك، تضم أيضاً نسخة «ويب»، تأمل من خلالها في إعادة إطلاق نموها بعد التراجع الكبير في معدلات الاستخدام خلال الأسابيع الفائتة. ويُعتبر هذا الإصدار الجديد ضرورياً لجذب المهنيين والعاملين في وسائل الإعلام، وهم من بين المستخدمين الأكثر نشاطاً على هذا النوع من الشبكات الاجتماعية، ينشرون الرسائل في أغلب الأحيان على أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم، خلال ساعات عملهم. وكتب آدم موسيري، رئيس إنستغرام التي تتبع لها المنصة الجديدة: «باتت ثريدز متاحة للجميع، شاركونا آراءكم!». وقبل هذه النسخة الجديدة، كان الوصول إلى «ثريدز» متاحاً فقط على الهواتف الذكية.