وحدها ردّات الفعل تحرّك الدولة في لبنان، أو على الأقل ما تبقّى منها. هذه المرّة، اهتزّت الدولة جرّاء تسريب من داخل حضانة Garde rêve في منطقة المتن الشمالي، حيث ضُرب أطفال وعُنّفوا على يدي المعنيّة بالاعتناء بهم، في مشاهد تشبه أفلام الرّعب. وهذه ليست الحادثة الأولى في حضانة، لكنها على عكس «عشرات الحوادث غيرها»، خرجت إلى العلن بعد تصويرها وانتشارها على مواقع التواصل.