لم يسبق، أن واجه جيشٌ، حرباً شرسة مستمرّة من النوع الذي يخوضه الجيش السوري منذ آذار 2011، على الأقلّ. بامكانات محدودة وأعداء كثر، أعاد الجنود والضباط السوريون رسم صورة المقاتل النّظامي العقائدي، في عصر الجندي الحديث.
سيل الدماء والتضحيات الذي لم ينقطع، هو النّد لمليارات الدعاية الغربية، مع كلّ ما تبذله من جهد حتى يكون الجيش السوري «جيش النّظام» لا جيش الوطن، وعلى أمل أن يتفكّك عضد المجتمع السوري الأخير.
سيل الدماء والتضحيات الذي لم ينقطع، هو النّد لمليارات الدعاية الغربية، مع كلّ ما تبذله من جهد حتى يكون الجيش السوري «جيش النّظام» لا جيش الوطن، وعلى أمل أن يتفكّك عضد المجتمع السوري الأخير.