تستمر العملية العسكرية التي يشنها الجيش السوري في المنطقة الجنوبية، وفي محافظة درعا خصوصاً. اليوم وسّع الجيش نطاق عملياته، فبعدما تمكّن من السيطرة على بلدتي بصر الحرير ومليحة العطش في الريف الشرقي، و
مع دخول اتفاق التسوية في ريف حمص الشمالي مرحلة التنفيذ الفعلية التي تتضمن إجلاء أعداد من المسلحين والمدنيين نحو الشمال، واستمرار التسوية كما المعارك في محيط دمشق الجنوبي، باتت الأسئلة حول وجهة الجيش
أسباب الاقتتال العنيف الذي تشهده مدينة الباب ليست عابرةً خلافاً لما تبدو عليه الأمور. ثمة عوامل متداخلة تلعب دوراً جوهريّاً في تأزيم الموقف، من بينها الاقتتالات التي اندلعت في عفرين بين «أحرار الشرقي...
يبدو التسليم بانتهاء اتفاقات التسوية في كل من محيط دمشق وريف حمص الشمالي، من خلال تحوّل التصريحات الدولية نحو الحديث عن منطقتي درعا وإدلب، والتركيز على تجنيب تلك المناطق معارك متوقعة
...
نقلت مواقع معارضة عن «لجنة المفاوضات» في مدينة الضمير، أنه جرى التوصل إلى اتفاق مبدئي مع الوفد الحكومي والروسي، على مصالحة في المدينة تتضمن خروج المقاتلين وبقاء من يريد تسوية وضعه. ونشرت بياناً للّجن
بعد مفاوضات طويلة وشاقة، لم تخلو من الضربات العسكرية، توصّل الجانب الروسي إلى اتفاق مع فصيل «جيش الإسلام»، الذي يسيطر على مدينة دوما في الغوطة الشرقية لدمشق. ينص الاتفاق، وفق ما نقل الإعلام السوري ال
لليوم الثاني على التوالي، تستمر القوافل التي تحمل مسلحي القطاع الجنوبي من جيب الغوطة الشرقية، وبعض المدنيين الذين اختاروا الخروج معهم، بالخروج من الغوطة الشرقية نحو محافظة إدلب. على مدى الأيام الماضي
أُعلن رسمياً اليوم التوصل إلى تسوية كاملة للجيب الجنوبي للغوطة الشرقية (عربين وزملكا وحزة وجوبر زعين ترما) الواقعة تحت سيطرة فصيل «فيلق الرحمن» على نحو أساسي وفصائل أخرى. وأورد التلفزيون الرسمي،