انقلبت الطاولة، أمس، على رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، مع مطالبة القائمتين الرئيسيتين اللتين فازتا في الانتخابات التشريعية التي أجريت في أيار/مايو الماضي باستقالة حكومته، في أعقاب جلسة استثنائية
في آخر التطورات التي يشهدها العراق، بخصوص العملية الانتخابية الأخيرة التي جرت في 12 أيار/ مايو الماضي، والمزاعم التي تحدّثت عن «خروقات جسيمة»، بحسب وصف رئيس الحكومة حيدر العبادي. وبعد قرار الحكومة ال
بغداد | «الجنط (الشنط) فُتحت»، أي أن الانتخابات قد اقتربت. الحديث عن الموسم الذي يتكرّر كل أربع سنوات في أكثر بلدان العالم فساداً يعني الحديث عن مبالغ مالية ضخمة. «ضخمةٌ تصل إلى حدّ الجنون» بو