الأشجار في منطقة الفخيتة، في بلدة الدبيّة الشوفية، ترتفع حتى تلامس أسلاك الكهرباء. تلك الأشجار لا تُشَحّل. كان ينبغي أن يتولّى هذه المهمّة مأمورو الأحراج الذين نختلف، طائفياً، على تعيينهم. تُهدَر سنوات كما لو أن الوقت بلا قيمة. والقيمة هنا مالية وبيئية واقتصادية... أسلاك الكهرباء في تلك المنطقة متدلّية أكثر مما ينبغي.