لا يكاد يغيب حي الشراونة عن الواجهة حتى يعود إلى صدارة الحدث، سواء باشتباكات عائلية أو ربطاً بجريمة خطف وثأر أو اشتباكات مع الجيش. الحي «لبّيس» وقد اكتسب سمعته منذ منتصف التسعينيات حتى صار أشهر البؤر الخارجة عن القانون. لكن «روما من فوق غير روما من تحت»