أحدث إسقاط طهران الطائرة الأميركية ترددات خلف ضفاف الخليج، ولا سيما لدى الرياض وأبو ظبي، فضلاً عن تل أبيب. الأصعب من الحادثة نفسها كان عدم الرد. تداعيات ستحتاج إلى علاج سريع، أوكله الرئيس الأميركي إلى وزير خارجيته، مايك بومبيو، الآتي في مهمة «طمأنة» عبر زيارة مفاجئة إلى الخليج، في ظل تفضيل واشنطن قواعد «الحرب الباردة»