في ظل إقفال الصالات السينمائية والفضاءات الثقافية حول العالم، تشكّل منصّات الستريمينغ رئتنا الباقية ونافذتنا الوحيدة على الفنّ. ثلاثة أفلام جديدة طُرحت أخيراً على نتفليكس من توقيع مجموعة من أهم الأسماء الأوروبية: كين لوتش يقدم مرافعة ضدّ النظام الرأسمالي في المملكة المتحدة، ويورغوس لانثيموس يواصل غرابته وقساوته مازجاً الأساطير اليونانية بالواقع، وبول توماس أندرسون ينسج قصة حبّ رقيقة وسامّة في آن. أما الفيلم الرابع من توقيع ستانلي كوبريك، فيشكّل أحد أبرز الكلاسيكيات في تاريخ الفن السابع