عصام وبرناديت: الهستيريا تبلغ الذروة

تزيح «جمعية شمس» في 25 كانون الثاني (يناير) الحالي الستار عن مسرحية MAGMA لعصام بو خالد بالتعاون مع سرمد لويس. العرض الذي يستمرّ في «مسرح دوّار الشمس» حتى الرابع من شباط (فبراير) المقبل، من بطولة برناديت حديب (الصورة)، يتمحور حول امرأة وقصّتها مع القلق والتوتّر والضغط والهستيريا.
* مسرحية MAGMA: من الخميس 25 كانون الثاني حتى الأحد 4 شباط 2024 ــ الساعة الثامنة والنصف مساءً ــ «مسرح دوّار الشمس» (الطيونة ــ بيروت). البطاقات متوافرة في «مكتبة أنطوان». للاستعلام عبر «واتساب»: 03/557917

الجامعة الأنطونيّة: تراث وموسيقى عربية


ضمن فعاليات «طرابلس عاصمة للثقافة العربية لعام 2024»، تنظّم كلية الموسيقى وعلم الموسيقى في «الجامعة الأنطونية»، يوم الجمعة المقبل، أمسية من التقاليد الموسيقية العربية. النشاط الذي يرعاه ويحضره وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى، تحييه «فرقة التراث الموسيقي العربي» بقيادة رئيس قسم الموسيقى العربية في الجامعة هيّاف ياسين (الصورة). علماً أنّ الفرقة تلتزم منذ تأسيسها عام 2003 بأداء التقاليد الموسيقيّة العربيّة المنوّعة، ولا سيّما المشرقيّة منها، «سواءً كانت دينية أم دنيوية، شعبيّة أم فنية»، وفقاً لما يرد في نص الدعوة للنشاط. أمّا برنامج الحفلة، فيشمل باقة واسعة من أعمال روّاد الموسيقى في دول عربية مختلفة، أمثال السوري عمر البطش، والفلسطيني عامر خدّاج، والمصري صالح عبد الحيّ، واللبنانيين حسيبة موشي ووديع الصافي ونجاح سلام وزكي ناصيف.
* أمسية من التقاليد الموسيقية العربية: الجمعة 19 كانون الثاني (يناير) الحالي ــ الساعة السابعة مساءً ــ «الجامعة الأنطونية» (مجدليّا ــ زغرتا/ شمال لبنان). الدعوة عامة.

علم المبدأ محاضرة راهنة


ضمن برنامجه الدوري «المنتدى الفلسفي»، يدعو «معهد المعارف الحكمية للدراسات الدينية والفلسفية»، بعد غدٍ الخميس، إلى محاضرة بعنوان «ما هو علم المبدأ؟ ولماذا الآن؟» يلقيها محمود حيدر (الصورة). في اللقاء، يقدّم الباحث والأكاديمي مقاربة جديدة تظهر «أهمية التفكّر الفلسفيّ بموضوع الميتافيزيقا»، عبر طرح مشروع فكري جديد بعنوان «علم المبدأ»، سيتحدث عن مسوّغاته والأسباب الدافعة إليه والمديات التي يسعى إليها.
* محاضرة «ما هو علم المبدأ؟ ولماذا الآن؟»: بعد غدٍ الخميس ــ الساعة الثالثة والنصف عصراً ــ مقر «معهد المعارف» (سان تيريز ــ ضاحية بيروت الجنوبية)