في نسخته الثانية، يحتفي «مهرجان شارع الحمرا ـــــ مرايا 2011» بالتفاح. «سنوزّعه على المارة، لأنه مفيد للصحة، ولأنه منتج زراعي وطني يجب دعمه»، يقول فادي غزاوي منظّم المهرجان. مفاجآت أخرى سيعلَن عنها اليوم خلال المؤتمر الصحافي الذي تعقده «جمعية أصحاب المؤسسات التجارية في شارع الحمرا ومتفرعاته»، بحضور رئيس بلدية بيروت بلال حمد، وممثلين عن وزارة السياحة. من تلك المفاجآت، مبادرة بناء مقاعد إسمنتية على أرصفة الشارع، يزيّنها فنانون شباب. وسيتزامن المهرجان هذا العام مع عيد الفطر، إذ يُفتتَح في 31 آب (أغسطس) الحالي، ويستمرّ على مدى اليومين التاليين. إلى جانب الفرق اللبنانية الموسيقية الشابة مثل «أشكمان» (راب) و«نشاز» (روك)، ورنا الخليل (طرب)، يستضيف المهرجان من تركيا مطربة الفيوجن بهية سوران. على مدى ثلاثة أيام، سترتدي الحمرا إذاً حلّة الاحتفال: ستصدح الموسيقى في الهواء الطلق، وستفتح أكشاك الأشغال اليدوية والحلي أبوابها للكبار والصغار.
بين 31 آب (أغسطس) و2 أيلول (سبتمبر) المقبل [email protected]
2 تعليق
التعليقات
-
الشعبأنظروا إلى المنزلالشعب أنظروا إلى المنزل الميت الثقافة ولكن يخرج من كل منزل معدن متوهج شارع الحمرا وتسألون لماذا قصيدتي مفاجآت أخرى لا تتحدث عن حلم مقاعد اسمنتية عن الأوراق يتزامن عن البراكين الكبيرة ترتدي حلة الاحتفال في بلادي الأم؟ ستصدح الموسيقى في الهواء الطلق أنظروا إلى المنزل الميت ستفتح أبوابها للكبار والصغار أنظروا إلى المنزل الميت
-
قاطعوا شارع الشبيحةالمشاركة في أي نشاط في شارع الحمراء ومتفرعاته هو دعم لشبيحة بشار الاسد والحزب السوري النازي.