الرفض «الفتحاوي» للحوار مع حركة «حماس» وصل إلى حدّ نبذ كل من يدعو إلى محادثتها أو يرفض إدانة ما قامت به أو ينتقد أداء «فتح» في «حرب غزة»، حتى لو كان مسؤولاً كبيراً فيها أو في السلطة الفلسطينية نفسها.
نقمة «فتحاوية» على الرجّوب... وأبو مازن يتمسك به
رام الله ــ سامي سعيد
الرفض «الفتحاوي» للحوار مع حركة «حماس» وصل إلى حدّ نبذ كل من يدعو إلى محادثتها أو يرفض إدانة ما قامت به أو ينتقد أداء «فتح» في «حرب غزة»، حتى لو كان مسؤولاً كبيراً فيها أو في السلطة الفلسطينية نفسها.
الرفض «الفتحاوي» للحوار مع حركة «حماس» وصل إلى حدّ نبذ كل من يدعو إلى محادثتها أو يرفض إدانة ما قامت به أو ينتقد أداء «فتح» في «حرب غزة»، حتى لو كان مسؤولاً كبيراً فيها أو في السلطة الفلسطينية نفسها.