«نهاية مرعبة أفضل من رعب بلا نهاية»؛ مثل فرنسي
الخطاب الذي ألقاه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في الكرملين خلال مراسم توقيع انضمام أربع مناطق جديدة لروسيا الاتحادية، هو الأهمّ والأشمل منذ اندلاع المواجهة الدولية بين بلاده، وبين حلف «الناتو» على الساحة الأوكرانية، لجهة توضيح خلفياتها التاريخية والجيوسياسية، وتحديد ما يمكن روسيا أن تقبل أو لا تقبل به. وفي عُرفه، فإن هذه المواجهة تندرج في سياق الصراع الطويل الأمد بين غربٍ يجهد لتأبيد هيمنته الممتدّة منذ قرون على المعمورة، وتَوْق بقيّة شعوبها إلى التحرُّر والانعتاق.
الخطاب الذي ألقاه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في الكرملين خلال مراسم توقيع انضمام أربع مناطق جديدة لروسيا الاتحادية، هو الأهمّ والأشمل منذ اندلاع المواجهة الدولية بين بلاده، وبين حلف «الناتو» على الساحة الأوكرانية، لجهة توضيح خلفياتها التاريخية والجيوسياسية، وتحديد ما يمكن روسيا أن تقبل أو لا تقبل به. وفي عُرفه، فإن هذه المواجهة تندرج في سياق الصراع الطويل الأمد بين غربٍ يجهد لتأبيد هيمنته الممتدّة منذ قرون على المعمورة، وتَوْق بقيّة شعوبها إلى التحرُّر والانعتاق.