◄ في ظهور هو الأوّل من نوعه، كشفت «مجموعة ماجد الفطيم» الإماراتية عن بدء استثماراتها في سوق السينما المصرية من خلال تشارك الإنتاج وشركة «العدل غروب» لفيلم «ع الزيرو»، أحدث أفلام محمد رمضان بمشاركة نيللي كريم، المنتظر عرضه هذا الصيف.

بدأت المجموعة الإماراتية الاستثمار في سوق السينما السعودية قبل نحو عامين، قبل أن تنتقل إلى المحروسة، حيث لم تكتف بالحضور في سوق دور العرض من خلال سلسلة شاشات «فوكس»، بل قرّرت الاستثمار في صناعة المحتوى أيضاً.

■ ■ ■

◄ انتقادات حادة طالت نقابة الموسيقيين المصريين بعدما أصدرت بياناًَ طالبت فيه المطرب أحمد سعد بتسجيل فيديو اعتذار للسيدات التونسيات على إثر أزمته مع منظمة حفلته الأخيرة في مدينة بنزرت.


اللافت أن وزارة الثقافة التونسية أطلقت بياناً أدانت فيه المنظِّمة بسبب إخلالها في شروط التعاقد مع سعد، وهو ما دفع محبّيه إلى مطالبته بعدم الاعتذار.

■ ■ ■

◄ نجحت شركة «فالكون فيلمز» (رائد سنّان) في تسويق مسلسلها «الحجرة» (14 حلقة ــــ كتابة زهير الملا، معالجة درامية إيناس سعيد، إخراج فادي وفائي ــــ بطولة: محمد الأحمد (الصورة)، نور علي، عمار شلق، ريم خوري وحسان مراد) على منصّة «ستارز بلاي» التي تعرضه حصرياً. العمل لبناني يلعب بطولته ممثل سوري، ويعدّ دراما تشويقية تدور أحداثها حول فكرة الانتقام. إذ يقدّم الأحمد شخصيّة طبيب أسنان يتعرّض لملمّة كبيرة تتمثّل في دهس ابنه ووفاته أمام عينيه، بعدما كان يعاني من تراكمات نفسية حادة! كلّ ذلك سيجعله يلوذ بما كان يفعله وهو صغير، غير مدرك بأنّ الأمر عبارة عن مرض خطير.

■ ■ ■


يبدأ بتقصّي الحقائق لتنفرط سبحة أحداث خطيرة يكشفها بمنطق متصاعد ضمن رحلة بحث الشخصية المحمومة عن الأحداث المتوارية خلف شخصيات شريرة، أو أنّها تورّطت عن غير قصد في فعل شرير. على الرغم من عدم انتشاره جماهيرياً، يحظى العمل حتى الآن بقبول واضح عند غالبية المشاهدين، فيما يلقى النجم محمد الأحمد إشادة صريحة بالدور الجديد على مسيرته، وقدرته على تحقيق التباين المطلوب بين الشخصيتين اللتين يلعبهما. ويعتبر هذا العمل الأوّل لفادي وفائي كمخرج، أنجز بعده الجزء السادس من «صبايا» (كتابة محمود إدريس) الذي عُرض في رمضان 2023.

■ ■ ■

◄ بعد مرور قرابة ستة أشهر على إعلان الإعلامي عباس ناصر (الصورة) تعيينه مديراً عاماً لقناة «الغد الإخبارية»، تستعد الشاشة المصرية لافتتاح مكتب لها في بيروت. إذ أعلنت «الغد» أخيراً عن تحضيراتها للتعاقد مع شركات إنتاج لبنانية، ومجموعة من المراسلين والمقدمين الذين سيتولون برامج اجتماعية وسياسية تتناول الأوضاع العربية واللبنانية.


لم تكشف المحطة بعد عن فريق عملها في العاصمة اللبنانية أو الاستديو الذي ستصوّر فيه مشاريعها. يذكر أنّ ناصر كان من مؤسّسي «التلفزيون العربي» القطري، قبل أن يقدّم استقالته قبل عامين تقريباً، على إثر إقفال مكتب التلفزيون في لندن وانتقاله إلى الدوحة.