صورة وخبر

  • 0
  • ض
  • ض
صورة وخبر

تحولت الكاياك في صيدا إلى إطار رياضي مستقلّ حظي بعلم وخبر من وزارة الداخلية والبلديات. عدد المنتسبين إلى جمعية «كاياك صيدا» ازداد بشكل مكثف منذ جائحة كورونا، إذ دفعت إجراءات الإغلاق العام العديد من الأطباء والمهندسين والمحامين وسواهم، إلى البحر بين الشاطئ و«الزيرة»، ليبحروا بألواح «الكاياك». المحامي زياد جمعة، أحد المؤسسين، لفت إلى أن نشاط الجمعية تمدّد من بحر صيدا إلى الناقورة وجزر النخيل في طرابلس في الصيف والشتاء. ذاع صيت «كاياك صيدا» أكثر عبر وسائل التواصل الاجتماعي، فتعرّف إليها أجانب يقيمون في لبنان منهم سفراء يجيئون إلى صيدا للمشاركة في رحلات «الكاياك». لكن متعة الرحلة لا تكتمل بسبب انتشار النفايات العشوائية والصرف الصحي في البحر وفق ما يقول لنا جمعة (علي حشيشو).

0 تعليق

التعليقات